شركة طلبات بدأت في سنة 2004 برأس مال 4 آلاف دينار على يد 3 أصدقاء كويتين، وطبعا في الوقت ده كان من الصعب إقناع أي مطعم بأنه يستخدم تطبيق للتوصيل للمنازل والإعتماد على التطبيقات والتكنولوجيا.
قررت الشركة الإستمرار في الشغل والتسويق بس عن طريق إقناع الشركات بالإشتراك معاهم بس ببلاش من غير أي فلوس خالص، مقابل تحصيل مبلغ التوصيل على الأوردار.
في بدايات الشغل كان التطبيق بيعمل حوالي 32 طلب توصيل يوميا وفي السنة اللي بعدها زاد الرقم لـ60 طلب يوميا وبعدين سنتين وصل لـ200 طلب.
بدأت الشركة بالإنتشار وكل الناس تسمع عنهم وده أدى لوصول عروض إستحواذ بـ100 الف دينار والكلام ده في سنة 2007 وده رقم ضخم مقارنة برأس مال المشروع من الأول خالص كان بـ4 آلاف دولار فقط.
وبعد أربع سنين من شغل جبار من شركة طلبات وصلهم عروض إستحواذ بقيمة 360 ألف دينار وأرتفع عدد المطاعم عندهم من 7 مطاعم لـ70 مطعم وكمان تم زيادة الرسوم على التوصيل وتم التوسع في كذا دولة وعلى رأسهم السعودية مما أدي إلى ارتفاع الطلبات اليومية من 200 إلى 1600 طلب وده تم في وقت ما بين سنة 2007 و 2010
وفي سنة 2010 تم وصول عرض إستحواذ تاني بقيمة 880 ألف دينار وقرروا التوسع في كذا دولة والعمل على زيادة عدد الأوردارات وعدد المطاعم، وزاد عدد الأوردارات فعلا ووصل لـ20 ألف أوردار.
في سنة 2015 أستحوذت شركة "ديليفري هيرو" الالمانية بقيمة 150 مليون دولار وانطلق التطبيق في البحرين والسعودية وطبعا الكويت.
ومن فترة وتقريبا في شهر أغسطس أعلن تطبيق طلبات إطلاق إسم طلبات بدال من اطلب وأنها هتوفر فرصة 50 الف عمل في السوق المصرية، والتوسع في 8 مدن مصرية جديدة وده هيخليهم يخدموا على حوالي 55 مليون عميل مصري.
حاولنا نغطي كل التفاصيل بشكل مبسط عن نجاح وتوسع شركة طلبات واستحواذها على شركة اطلب، لو في أي استفسار سيبلنا تعليقك في الكومنتات.